اسمي إيليا جونز بعد 25 عامًا من العمل في الجيش الأمريكي وحياة صحية كاملة تقريبًا ، تم تشخيص إيليا بالتليف الكبدي. كان بحاجة إلى عملية زرع ، ولكن في سن الستين ، كان يعلم أن الجراحة ستكون صعبة عليه.
كنت في الجيش لمدة 25 سنة. كنت بصحة جيدة طوال تلك السنوات ، حيث كنت أركض أربعة أميال كل يوم ، حتى في سن الستين ، وفجأة أصبت بمشكلة الكبد الصغيرة هذه. تم تشخيصي بالتهاب الكبد الدهني غير الكحولي ، التهاب الكبد الذي يمكن أن يتلف خلايا الكبد ، مما يؤدي إلى تليف الكبد. كما تسبب في امتلاء طرفي وبطني بالسوائل. في كل نهاية أسبوع ، خضعت لعملية البزل ، وهو إجراء يقوم فيه الطبيب بسحب السائل من البطن باستخدام القسطرة. كنت أصرف خمسة لترات من السوائل كل أسبوع. كان العلاج يستغرق وقتًا طويلاً. وبالكاد تواكبوا أعراضي. في كثير من الأحيان ، ما زلت أشعر بالتعب وعدم الارتياح. شعرت وكأنني لا أذهب إلى أي مكان ، بسرعة. أخبرني صديق حصل على عملية زرع ، أنت فقط تدوس على الماء هنا. لا شيء يحدث. اصطحب نفسك إلى الهند واستوعب هذا الأمر. "لم أكن أتحسن ، ولم أكن أرغب في إجراء البزل لبقية حياتي.
في الولايات المتحدة الأمريكية ، يبقى العديد من المرشحين لزرع الأعضاء في قائمة انتظار الزرع لفترة طويلة ، معرضين لخطر الموت لأنه لا يوجد ما يكفي من الأعضاء المتبرعة المتوفاة. يمكن لجراحة زرع الكبد من متبرع حي في الهند أن تعطي الأمل للمرضى الذين يحتاجون إلى عملية زرع منقذة للحياة. عندما اكتشفت أنني سأحتاج إلى عملية زرع كبد ، بدأت في البحث عبر الإنترنت وجئت عبر زراعة الأعضاء في الهند وتعلمت خياراته وكيفية عمل عملية الزرع. كنت سعيدًا من خلال خدمات زراعة الأعضاء في الهند ، أننا قادرون على الوصول إلى أفضل جراحي زراعة الكبد في الهند.
في البداية ، كنت متشككًا جدًا بشأن الكبد الحي. قال جراح الكبد في الهند أن هناك الكثير من النقاط الجيدة لذلك. الشيء الرئيسي الذي تعرفه بشكل أساسي من أين يأتي الكبد. أنت تعرف نوع الشخص الذي تأتي منه وأنت تعرف بالفعل الجودة مسبقًا. أيضا ، من خلال التبرع بالكبد الحي ، يكون لديك موعد جراحة. أنت تعرف متى سيحدث ، ومن المفيد التخطيط عندما تمر عبر هذا النوع من الوقت الشاق. اكتشفت أيضًا أنه من خلال التبرع الحي ، يكون المتبرع أكثر صحة. لقد سارني أفضل جراحي زراعة الكبد في الهند خلال هذه العملية. عندما شرحت عملية زرع الكبد من متبرع حي لعائلتي ، تطوع أخي مارك. كان مارك أصغر مني بخمس سنوات وكان من نفس فصيلة الدم. بدأنا نحن اثنان عملية التقييم بما في ذلك التقييم الطبي والنفسي الشامل للتأكد من أن مارك سيكون مرشحًا حيًا مناسبًا للمتبرع.
لذا ، لم يمض وقت طويل بعد جراحة زرع الكبد في الهند ، عندما تم شفائي وقادر ، بدأت في الجري. ركضت لأنني استطعت. جعلني أشعر بالحياة. عندما ركضت ، شعرت بالعودة إلى لحظات مرضي ، عندما لم أتمكن من التحرك بدون مساعدة شخص. عندما استيقظت من هذا العلاج الجراحي ، كان الشيء الذي أردت القيام به هو المشي بمفردي دون دعم أي شخص. عندما وصلت الممرضة إلى هنا في غرفتي وأرادت رؤيتي أنزل من السرير وأجلس على كرسي ، كنت سعيدًا بذلك. فقط الجلوس على الكرسي لم يكن كافيا. قلت لنفسي "أنا على قيد الحياة". ولكن أفضل من ذلك ، "أنا أعيش". يا له من شعور رائع!
ونحن سعداء جدا مع النتائج. في الفترة الفاصلة بين مشاركة تقاريرنا مع عضو فريق خدمات زراعة الأعضاء في الهند عبر البريد الإلكتروني ، اعتادوا على عرضه على أفضل جراحي زراعة الكبد في الهند وإعطائنا ردوده جنبًا إلى جنب مع تغييرات الأدوية وما إلى ذلك.
شكرا!
إليكم قصة مريض آخر: رحلة زرع الكبد الناجحة لمريض السودان إلى الهند
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق